Bits n Bytes put together
فيكِ شِعري
فيكِ شِعري

فيكِ شِعري

أحببتها و كتبت في حبَّي لها شعرا
قرأته ثم قالت ما أحلاهُ
و قبلك لم يكن الشِعر هوايتي
و الآن كيف لشِعركَ أن أنساهُ
و لم يكتبني قبلك أحدٌ في أشعارهِ
و هذا غزلكَ في ذاتي ما أسماهُ
فشِعرك هو منذ اليوم هوايتي
أحببت أبياته و عشقت من ألقاهُ
اقرأي أو لا تقرأي شِعري حبيبتي
فقد نَذرتهُ باسمكِ منذ زمانا
و إن تقرأي بعض مما كتبتهُ
يزداد شرفاً و نوراً أن قد كانَ
و هل يُكتبُ الشِعر إلا لمثلكِ
و ليس لمثلكِ أحدٌ في الكونِ إنسانا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *